dddd

مرحبا بك عزيزى الزائر فى منتدى ادب اذا لم تقم بالتسجيل قم بالضغط على زر التسجيل وذلك لتتمكن من المشاركة فى موضوعات المنتدى حتى تعم الفائدة على الجميع وشكرا مع تحيات ادارة النتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

dddd

مرحبا بك عزيزى الزائر فى منتدى ادب اذا لم تقم بالتسجيل قم بالضغط على زر التسجيل وذلك لتتمكن من المشاركة فى موضوعات المنتدى حتى تعم الفائدة على الجميع وشكرا مع تحيات ادارة النتدى

dddd

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

dddd

**لا داعى للخوف من صوت الرصاص .. فالرصاصة التى تقتلك لن تسمع صوتها**الضمير المطمئن خير وسادة للراحة**من السهل أن يحترمك الناس .. ولكن من الصعب أن تحترم نفسك**إذا استشارك عدوك فقدم له النصيحة ، لأنه بالاستشارة قد خرج من معاداتك إلى موالاتك**أولى لك أن تتألم لأجل الصدق .. من أن تكافأ لأجل الكذب**كل الظلام الذي في الدنيا لا يستطيع أن يخفي ضوء شمعة مضيئة**


2 مشترك

    مثل وقصة (من وحي الامثال الشعبية)

    avatar
    محمود حازم
    امين اللجنة الثقافية
    امين اللجنة الثقافية


    عدد المساهمات : 262
    نقاط : 388
    تاريخ التسجيل : 27/12/2009

    مثل وقصة (من وحي الامثال الشعبية) Empty مثل وقصة (من وحي الامثال الشعبية)

    مُساهمة من طرف محمود حازم الخميس فبراير 11, 2010 8:27 pm

    "شنشنة أعرفها من أخزم"

    شنشنة : تعني عادة أو طبع أو خصلة
    أخزم : هو أخزم الطائي ابن أبو أخزم الطائي صاحب المثل وهو جد حاتم الطائي المعروفوالمعني أنه يصف خصلة ورثت من ابنه أخزم لبنيه


    أصل القصة

    كان أخزم الطائي رجل عاق لوالده وطالما كان يؤذيه فلما مات أخزم ترك لأبيه ولدين
    وذات يوم هب هذان الولدان علي جدهم أبي أخزم فضربوه وأدموه فتعجب أبو أخزم وقال شنشنة أعرفها من أخزم
    أي أنهم لم يأتوا بشيء جديد فقد ورثوا عن أبيهم هذا الطبع السيء


    فيما يقال المثل

    يقال لكل من يأتي بفعل مشين أو سيء وقد ورثه عن أهله







    رجع بخفي حنين

    كان حُنين إسكافياً يصنع الأحذية
    والخفاف ويبيعها للناس وذات يوم جاءه أعرابي ليشتري منه خفين. لم يقبل
    الأعرابي المبلغ الذي عرضه حنين ثمناً للخفين وأراد أن يساومه لينقص الثمن
    أطال الأعرابي المساومة حتى تضايق حنينا وبعد مناقشة طويلة انصرف الأعرابي
    من غير أن يشتري الخفين فغضب حنين وأراد أن يغيظه وفكر له في خدعة يخدعه
    بها ويسخر منه.
    ركب الأعرابي جمله واستعد للعودة إلى قبيلته أسرع حنين إلى المكان الذي
    سيمر منه الأعرابي ووضع أحد الخفينفي وسط الطريق وسار مسافةً ثم ألقى الخف
    الآخر في مكان أبعد قليلاً.
    مر الأعرابي وهو عائد بمكان الخف الأولأوقف الأعرابي جمله ونزل وأمسك الخف
    ونظر إليه متعجباً وقالما أشبه الخف بخف حنين الإسكافي !يا خسارة! ماذا
    يفيد هذا الخف وحده؟! لو كان معه الخف الآخر لأخذتهما).
    ترك الأعرابي الخف وركب جمله واستمر في طريقه حتى وصل إلى الخلف الثاني
    !نزل الأعرابي من فوق الجمل وأمسك الخف الثاني وقلبه في يده وقاليا للعجب
    ! هذا الخف أيضاً يشبه خف حنين تماماً يا لسوء الحظ! لماذا تركت الخف
    الأول ؟! لو أخذته معي لنفع الخفان واستفدت منهما ينبغي أن أرجع فوراً
    وأحضر الخف الأول!)
    وكان حنين يراقب الأعرابي من خلف تل قريب لينظر ماذا سيفعل فلما رآه قد
    مشى ليحضر الخف الأول أسرع حنين وساق جمله بما عليه من بضاعة واختفى.
    رجع الأعرابي يحمل الخف الأول فوجد الخف الثاني على الأرض ولم يجد جمله حمل الخفين وعاد إلى قبيلته.
    تعجب القوم عندما رأوا الأعرابي يرجع إليهم ماشياً على رجليه وليس راكباً جمله سألهقومهبماذا جئت من سفرك ؟)
    أرى الأعرابي قومه الخفين وأجابهم ( جئت بخفي حنين!) ضحك القوم وسخروا من
    الأعرابي الذي خاب مسعاه وخسر جمله وعاد إليهم لا يحمل إلا خفي حنين!
    وظلوا يرددون رجع بخفي حنين!)



    " بينهم عطر منشم "

    قصة المثل

    للمثل أكثر من رواية . .أعرض بعضها لك . .
    الرواية الأولى :
    [/font]
    ذكرها الأصمعي و هي أن منشم امرأة كانت تبيع عطراً
    , إذا أرادوا الحرب غمسوا أيدهم به , و تحالفوا على الحرب . . و لهذه
    الرواية أميل . .
    الرواية الثانية :

    منشم امرأة من خزاعة كانت تبيع الحنوط , فسموه عطرها و تشاءموا منه . .
    الرواية الثالثة :

    امرأة أخذ رجال عطرها غصباً , فلما جاء قومها ,
    قالوا اقتلوا(من . . شم . .!) أي من شم عطرها , لا أدري كيف يتأتى لقومها
    شم العطر أثناء المعركة . .!

    الرواية الرابعة :

    امرأة طيبت رجلا أجنبياً عطرها , فلما علم زوجها
    قتل الرجل , ثم اقتتل بسبب ذلك الحيان , هذه الرواية أعدها الأصح بعد
    رواية الأصمعي . .
    "]على
    كلٍ بغض النظر عن أصل القصة , استعمال المثل واضح , و قد ذكر زهير بن أبي
    سلمى المثل في معلقته , التي قالها لما جرى الصلح بين عبس و ذبيان , بسبب
    حرب داحس و الغبراء التي اندلعت بينهما

    لقد تداركتما عبساَ و ذبيان
    بعدما تفانوا و دقوا بينهم عطر منشم
    [/font]

    فيما يضرب :

    مثل من أمثال
    العرب يطلق على من كان بينه و بين أحد صفاء و ود , ثم أفسد عليهما آخر ذلك
    الود , مثلا تقول كنت أفضل مدونة (ومضة) حتى قرأت فيها تدوينة (معينة . .)
    فدقت بيننا عطر منشم , و لم أعد أزور المدونة . .




    بات فلان يشوي القراح

    بات من أخوات كان وتدل علي شيء لم يكن موجودا ثم حدث

    فلان تعني أي شخص

    يشوي أي يغلي أي يزيد درجة حرارة الطعام بالنار

    القراح هو الماء الصافي لا يخلطه شيء

    قصة المثل

    يحكي أن رجلا اشتهي أن يأكل ولم يكن يملك شيء فوضع الماء في قدح وأشعل النار وأخذ يغلي الماء

    ثم أخذ يتشمم بخار الماء وكأنه ناتج عن شواء اللحم فمر عليه رجل وقال له ماذا تفعل قال أشوي الماء

    فيما يضرب

    يضرب المثل فيمن تبدل حاله غير الحال وأصبح فقيرا حتي إنه لا يملك شيئا يؤكل وكأنه يشوي الماء عوضا عن الطعام




    حلب الدهر أشطره

    لمعنى انه اختبر الدهر شطرى خيره وشره فعرف ما فيه ، يضرب فيمن جرب الدهر..او جرّب الدهر وعركته الأيام..

    كما يضرب ايضا لمن يوصف بالحزم والجد في الأمور..


    buffy
    buffy
    امين مساعــد اللجنـــة الثقافيـــة
    امين مساعــد اللجنـــة الثقافيـــة


    عدد المساهمات : 102
    نقاط : 106
    تاريخ التسجيل : 27/03/2010
    العمر : 35

    مثل وقصة (من وحي الامثال الشعبية) Empty رد: مثل وقصة (من وحي الامثال الشعبية)

    مُساهمة من طرف buffy الأحد مارس 28, 2010 8:43 pm


    الموضوع جميل جدا
    بس بصراحه اما مكنتش اعرف غير مثل ورجع بخف حنين
    وباقي الامثال كانت جديده
    تسلم ايدك

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 1:13 pm